خطوة لا تصدق.. باريس يبدأ إجراءات التخلص من مبابي

متابعات ينبوع العرفة:

بات النجم كيليان مبابي يملك قدما ونصف القدم خارج أسوار ناديه باريس سان جيرمان، بعدما بدأ الفريق الفرنسي إجراءات جديدة ضد اللاعب، عبر سحب قمصانه من متجر النادي وإزالة صورته من الملعب.

ويكتنف الغموض مستقبل المهاجم الشاب، الذي استبعده باريس سان جيرمان من فترة الإعداد الآسيوية في اليابان وكوريا الجنوبية، بعدما أخبر النادي في يونيو الماضي بأنه لن يجدد عقده لعام آخر حتى 2025.

وبحسب التقارير، يرغب مبابي في البقاء بملعب “حديقة الأمراء” في الموسم الجديد ثم الرحيل في صفقة انتقال حر صيف 2024 إلى ريال مدريد الإسباني.

صورة ضوئية من الفيديو لإزالة صورة مبابي من الملعب

صورة ضوئية من الفيديو لإزالة صورة مبابي من الملعب

وانتشر في الساعات الماضية من يوم الثلاثاء، فيديو بثه برنامج رياضي في قناة “قول” عبر منصاته الرقمية، أظهر خلاله سحب القمصان الخاصة بالنجم الفرنسي من متجر النادي الرسمي، إضافة إلى إزالة صورته من استاد “حديقة الأمراء”، في إشارة إلى اقتراب رحيله خارج أسوار بطل الدوري الفرنسي، وذلك قبل أيام قليلة من انطلاق منافسات الموسم الجديد.

صورة ضوئية من الفيديو تظهر سحب قمصان مبابي

صورة ضوئية من الفيديو تظهر سحب قمصان مبابي

ووصفت شبكة “ديارو قول” تصرف النادي الباريسي بالخطوة التي لا تصدق، وأنها بادرة أخيرة تؤكد البيع الوشيك للاعب، وربما تكون هذه الإيماءة النهائية التي تؤكد أن باريس سان جيرمان سيستغني عن نجمه.


الجدير بالذكر ان خبر “خطوة لا تصدق.. باريس يبدأ إجراءات التخلص من مبابي” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.


اكتشاف المزيد من صحيفة 24 ساعة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post عاجل| فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: أكثر من 3.2 مليون شخص نزحوا داخل السودان بسبب القتال
Next post فوز منتخب مصر على كولومبيا 1/3 فى بطولة العالم للطائرة تحت 19 سنة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من صحيفة 24 ساعة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading