كانت فرنسا تعاني يوم الجمعة بعد ليلة ثالثة من الاضطرابات العنيفة منذ أن أطلقت الشرطة النار المميتة على صبي يبلغ من العمر 17 عامًا مما تسبب في موجة صادمة من الغضب في جميع أنحاء البلاد.
اكتشاف المزيد من صحيفة 24 ساعة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.